حقيبة الرحمة الطبية من أهم المشاريع الاغاثية الصحية المطلوبة حاليا في الداخل السوري يمكنك بالتبرع بسعر الحقيبة والذي لا يتجاوز 260 دينار كويتي أن تنقذ حياة الكثيرين فبادر بإغاثة إخوانك ستجد هنا عرض كامل شامل عن الحقيبة الطبية ومحتوياتها كما يمكنكم التبرع من خلال الضغط على هذا الرابط www.khaironline.net
تم النشر في 2011/08/20 مع تسارع الثورة المعلوماتية في هذا القرن جاءت الحاجة الى صناعة التنمية البشرية ومن اهم انشطتها التدريب، الذي يسهم في تلبية التطور المتسارع ومواكبته. والمؤسسات تتمايز في ما بينها بتوافر العنصر البشري الكفؤ المدرب والمحترف، وتتنافس على استقطاب رأس المال البشري وتقدم له من المميزات ما يمكنها من الاحتفاظ به وتعزيز …
إصابتي في كمبوديا أثناء تواجدي في كمبوديا في رحلة خيرية اصبت في ركبتي وكاحلي .. السبب الذي جعلني أصلي فترة صويلة وأنا جالس على الكرسي .. الأمر الذي أتعبني كثيرا حيث لم أذق حلاوة السجود لله عزوجل وأنا على الكرسي ذهبت للمستشفى في كمبوديا وفي الكويت وقمت بأشعة والحمد لله كل شيء سليم .. …
بحمد الله قمت بزيارة – أكثر من 40 مؤسسة خيرية سواء مانحة أو عاملة – في كل من الكويت والمملكة العربية السعودية (الرياض والشرقية و جدة) والبحرين واليمن والامارات (أبوظبي ودبي) وقطر وتركيا ، كما قمت بزيارة العمل الخيري الميداني في كل من كمبوديا وأندونيسبا وجيبوتي واليمن والمغرب والأردن ولبنان وقرغيزيا ، وكان أكثر ما …
كنا ولا زلنا نطالب في منظماتنا الخيرية أن يكون لدينا إدارة متخصصة في التسويق الخيري .. كما لدينا إدارة في العلاقات العامة وإدارة للإعلام وأخرى للجودة .. الخ وهذا الكتاب ” تأسيس وتطوير إدارات التسويق في المنظمات غير الربحية ” والذي جاء برعاية كريمة – كما تعودنا منهم دائماً – مؤسسة عبدالرحمن بن صالح الراجحي …
لا أنسى ذلك اليوم الذي – منذ ١٥ عاما – ذهبت فيه لأخطب لأول مرة وكانت آخر مرة .. فدخلت لأشاهدها وكان والدها موجود .. فاستحييت أن أشاهدها .. وبعدما خرجت من منزلها ..سألتني الوالدة ما رأيك ؟؟ قلت لها والله لم أشاهد سوى حذائها لأن رأسي كان في الأرض .. ثم قلت لها …
مرفق تقرير زيارتي لللاجئين البورميين في بنجلاديش مع رفيق الرحلة الأخ علي الكندري في شهر أغسطس الماضي تقرير بورما للتبرع اضغط هنا
رحمك الله يا عبداللطيف الهاجري .. كم اشتقت إليك .. لكن موعدنا بإذن الله في جنان الخلد .. مازلت أذكر بعض الأناشيد وبعض المقاطع التي تحبها دائما وتحب أن تسمعها .. وتُسمعها لمن يزورك .. واليوم علمت عن هذه الكلمات وهذه النشيدة التي كنت تحب تسمعها دائماً وتحب كلماتها .. أرسلتها لي أم عبدالرحمن الهاجري …
دخلت عند الحلاق الاسبوع الماضي لأهذب شعري … فوجدت شاب يدخن سيجارته وهو يحلق شعره … وما أزعجني جداً هو أن المكان صغير والباب مغلق … والدخان في كل مكان … فقمت بفتح الباب لعله يشعر … ثم قمت بالسعال ( كحة ) لعله يعي … فلم أتمالك نفسي إلا وأنا أقول له : أخي …
بابه لا يزال مفتوحاً كما كان عهدنا به .. وقفت عند الباب وجلت ببصري في المكان .. لا يزال عبق عطره المميز يملاْ مكتبه وكأنه خارج منه للتو .. تسمرت قدماي ولم أستطع الدخول .. وترقرق الدمع في عيني ..وجعلت أنصت بإُذني لعلي أسمع وقع خطواته وهو قادم نحوي فألتفت إليه لأطالع ابتسامته الساحرة التي …