في زيارة لي للقاهرة شهر مارس 2010
قمت بزيارة قلعة صلاح الدين
وهناك أرشدني الدليل إلي سجن القلعة الذي سجن فيه الشهيد سيد قطب
فطلبت أن أرى الزنزانة … فدفعت البقشيش … وقمت بالتصوير
قمت بزيارة قلعة صلاح الدين
وهناك أرشدني الدليل إلي سجن القلعة الذي سجن فيه الشهيد سيد قطب
فطلبت أن أرى الزنزانة … فدفعت البقشيش … وقمت بالتصوير
هنا مدخل السجن
هذه صورة الزنزانات في صف واحد والزنزانة الأخيرة هي للشهيد سيد قطب
هنا غرفة السجن للشهيد
هنا بوابة السجن للشهيد
صورة مقربة
صورة أقرب … وبعدها سأقوم بوضع الكاميرا في فتحة السجن
السجن لا يتعدى مترين في متر وعلى شكل مثلث
فقط هنا كان سجن صاحب في ظلال القرآن
الشهيد وقت ذهابه للمشنقة
ستظل كلماتنا عرائس من الشمع لا روح فيها ولا حياة، حتى إذا متنا في سبيلها دبت فيها الروح، وكتبت لها الحياة!
جميع الصور بالأعلى من جهازي الآي فون – عبدالرحمن المطوع