رحمك الله يا عبداللطيف الهاجري .. كم اشتقت إليك .. لكن موعدنا بإذن الله في جنان الخلد .. مازلت أذكر بعض الأناشيد وبعض المقاطع التي تحبها دائما وتحب أن تسمعها .. وتُسمعها لمن يزورك .. واليوم علمت عن هذه الكلمات وهذه النشيدة التي كنت تحب تسمعها دائماً وتحب كلماتها .. أرسلتها لي أم عبدالرحمن الهاجري – صبرها الله – فوالله كأن كاتب القصيدة ينظر إليك وإلي أفعالك ثم كتب هذه القصيدة
أسأل الله عزوجل أن يُنزل عليك الضياء والنور والفسحة والسرور ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة …. اللهم آمين